ذاق الموت محمد صلى الله عليه وسلم فشربه كما يشربه الناس، ومات كما يموت الإنسان، وذهب كما يذهب الإنسان، وذاق الموت نوح وإبراهيم وموسى وعيسى عليهم السلام، ومات فرعون وهامان وقارون كلهم أقعدوا في الحفر، لكن إما روضة من رياض الجنة وإما حفرة من حفر النار
...قناة لكل العرب
عندما تقوم نحلة ما بجريمة اللسع فإن عقوبتها تكون الموت مباشرة فما سر هذه الظاهرة؟